عبد الرحمن مطرب الغد بلا منافس .....بقلم فاطمة الزهراء فلا

 
عبد الرحمن موهبة فذة امتلك أدواته بجدارة فلم يبدأ بموال أو أغنية شعبية ولكنه بدأ بطلا في مسرحية عربية دوي صداها , عبد الرحمن مطرب مثقف يعي ما يقوله الحكاية تبدأ من... المرحلة الإعدادية تلميذ يعشق الغناء , فيغني للقمم سيد درويش وعبد الوهاب , قدمه لي والده الأستاذ عوضين الذي اقتنع بموهبته وطلب مني الاستماع إليه وكنت ساعتها أبحث عن موهوبين بمساعدة الاستاذة عبير أحمد والأستاذة ليلي لمسرحيتي الجديدة ( هذه رسائلنا ....إمضاء الطفولة ) واستمعنا إليه واخترناه بطلا في الحال فهو يمتلك موهبة التمثيل والغناء في آن واحد , واقتنعت بموهبته وقدمته في العديد من البرامج التليفزيونيه التي أعجبت بشخصسته كمحاور لبق يليق بأن يكون شخصية مصرية يمثل بلده , وتألق عبد الرحمن في المسرحية الغنائية ( هن في قلب مصر ) في أغنية ( يحيا سعد لتحقق أرقاما قياسية علي اليو تيوب .
ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏
ويسير عبد الرحمن خطوات ثابت بمساعدة والديه اللذام آمنا بموهبته , وآمنت أنا بتلك الموهبة لأتعاقد مع أكثر من جهة إنتاج , لكنه المرض الذي جعلني أتوقف لحين عبور المجنة
وأنا أقدم عبد الرحمن ليعيد صياغة الأغنية المصرية من جديد ويأخذ دوره المفروض لم يملكون موهبته
أيها السادة انتبهوا لشاب صغير يحاور الكبار في الاختيار

ليست هناك تعليقات :